الميثولوجيا الاغريقية الميثولوجيا الإغريقية: هي مجموعة من الأساطير الآتية من المعتقدات والديانات التي احتضنتها الحضارة الهلينستية (الإغريقية). وكانت أغلب هذه الأقاصيص مألوفة لدى عامة الشعب الإغريقي. على غرار الديانات التي كانت منتشرة حينذاك، آمن الإغريق بوجود آلهة عدة، كما ربطوا بين كل آلهة وأحد النشاطات اليومية. أفروديت مثلا، كانت آلهة الحب والجنس، بينما كان آرس إله الحرب ويميلان إله الموتى.
الآلهة المعبودة:
بالرغم من أنه يمكن عد المئات من الموجودات التي يمكن أن تعتبر "اله" حسب التصورات القديمة، إلا أن حضور أكثرها اقتصر على جوانب هي أشبه بالفولكلور منها إلى ممارسات دينية. العبادة الفعلية اقتصرت على بضعة آلهة فقط، وبالأخص الآلهة الاثني عشر الأولمبية نسبة إلى مقرها في جبل أوليمبوس أو (أوليمب).
تعتبر الآلهة الأولمبية المركز الذي تنتظم من حوله المعتقدات الهلينستية القديمة، تعتبر بيرسيفون (راعية الألغاز الإليوسينية) الإستثناء الوحيد هنا. إذ كانت العديد من القرى والمدن تملك معتقدات خاصة بها، ترتكز على مجموعة من الحوريات والآلهة المحلية.
أسباب نشأة الأساطير:
إن حضارة كالحضارة اليونانية القديمة والتي إلى الآن تعد حضارة قوة في زمن ما، كانت البناء الذي لولاه لم استطعنا إدراك علوم كثيرة وإن أرسطو وأفلاطون وغيرهم من الفلاسفة والمفكرين كانوا ينبوع أساس للفلسفة والعلوم الأخرى.
وإن إدراك الظروف التي احتوتهم يعطينا مدارك كثيرة ومفيدة. لتلك الأساطير وحسب فهمهم في تلك الفترة كانت تمثل لهم الحياة ذاتها لأنها تفسر وتساعد الإنسان في فهم هذا العالم، ربما تكون وهم لنا الآن لكنها كانت حياة عندهم في تلك الفترات حتى نحن ومن فترة ليست بعيدة آمن الكثيرون من الأجداد بتلك القصص الغريبة والحكاوي التي نحن وبحكم تعليمنا لا نصدقها الآن.
لكن هناك بعض الأجداد مازالوا يصدقونها. حتى أنها سميت بالعامية (الخُريفة) لدي البعض من المناطق الخليجية. أي أنها من الخرف.
الآلهة المعبودة:
بالرغم من أنه يمكن عد المئات من الموجودات التي يمكن أن تعتبر "اله" حسب التصورات القديمة، إلا أن حضور أكثرها اقتصر على جوانب هي أشبه بالفولكلور منها إلى ممارسات دينية. العبادة الفعلية اقتصرت على بضعة آلهة فقط، وبالأخص الآلهة الاثني عشر الأولمبية نسبة إلى مقرها في جبل أوليمبوس أو (أوليمب).
تعتبر الآلهة الأولمبية المركز الذي تنتظم من حوله المعتقدات الهلينستية القديمة، تعتبر بيرسيفون (راعية الألغاز الإليوسينية) الإستثناء الوحيد هنا. إذ كانت العديد من القرى والمدن تملك معتقدات خاصة بها، ترتكز على مجموعة من الحوريات والآلهة المحلية.
أسباب نشأة الأساطير:
إن حضارة كالحضارة اليونانية القديمة والتي إلى الآن تعد حضارة قوة في زمن ما، كانت البناء الذي لولاه لم استطعنا إدراك علوم كثيرة وإن أرسطو وأفلاطون وغيرهم من الفلاسفة والمفكرين كانوا ينبوع أساس للفلسفة والعلوم الأخرى.
وإن إدراك الظروف التي احتوتهم يعطينا مدارك كثيرة ومفيدة. لتلك الأساطير وحسب فهمهم في تلك الفترة كانت تمثل لهم الحياة ذاتها لأنها تفسر وتساعد الإنسان في فهم هذا العالم، ربما تكون وهم لنا الآن لكنها كانت حياة عندهم في تلك الفترات حتى نحن ومن فترة ليست بعيدة آمن الكثيرون من الأجداد بتلك القصص الغريبة والحكاوي التي نحن وبحكم تعليمنا لا نصدقها الآن.
لكن هناك بعض الأجداد مازالوا يصدقونها. حتى أنها سميت بالعامية (الخُريفة) لدي البعض من المناطق الخليجية. أي أنها من الخرف.
- المرفقات
- الميثولوجيا الإغريقية.docx
- هدا لمحبي الاساطير اليونانية
- لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
- (13 Ko) عدد مرات التنزيل 0