اَقوى مَوضوع عن جرائمُ الصين بحَقِّ الرسولِ و المُسلمين... وبالصُّور...::
بسم الله و الحمد لله ولا إله إلا الله... و صلَّى اللهُ و سلَّم على النبي محمدٍ مُربي الأجيال...
يا أُمـــةَ محمد – صلى الله عليه وسلم- هل جاءكــــمُ الخبـــر ؟ ؟ ؟
بل هيَ أخبارٌ يحكيها دمُ إخوانكم عن الذَّبح و الذي توثقُهُ معَ الأخبار الصور...
يتجرَّعونَ مرارةَ الاحتلال الهَمَجي... و يزيدُ الألمَ ألماً أنَّ العالَمَ الإسلاميَ قد باعهم بثمنٍ بخس... فيا رعاكُم الله أعيرونا مسامعَ قلوبكم لحظاتٍ حتى تَرَوا مُعاناةَ إخوانكم... بل وما أفظعَ منها...
تُركستان الشرقية... تحكي للعالَم الإسلامي مآسيها... لعلَّ مِن بين الأُمة مَن يغارُ عليها... و ينتصرُ لِـ"لا إلهَ إلا الله"... بلادٌ كانتْ إسلاميةً لأكثرَِ مِن ألف عامٍ... خرَّجتِ العُلماءَ حتى غدَتْ قلعةً للإسلام ... إلى أنِ احتلها المُلحدون الصينيون ونشروا بين أهلها الظلام...
و سنعرضُ لكم حقائقَ لا يعلمُها كثيرٌ مِن العوام... تحكي عن بشائع جرائم الصين عُبَّادِ الأصنام... و الجرائم رسائلُ لكُل قلبٍ نابضٍ بلا إله إلا الله... و اعلموا يا رعاكمُ الله أنَّكم عن هذا الدَّم و العِرض لمسؤولون :
الرابـــــــــط للتحميل
ومشهد آخر ولا حول ولا قوة إلا بالله
أولا " احتلال البلد الإسلامي "تُركستان الشرقية "... بعد احتلال اليهود لفلسطين ببضعة أشهر فقط !
· أولى الجرائم وأقدمها و التي أقدمتِ الصينُ عليها... هو احتلال "تركستان الشرقية" بنفس العام تقريبا الذي احتل فيه اليهود " فلسطين " و سمُّوها "إسرائيل... فسُبحان الله العظيم فريقانِ مِن المجرمين تشابهوا بالكُفر و باحتلال دور الإسلام بل و حتى بنفس الأعوام... فكما أنَّ فلسطين وقفٌ إسلامي... فتُركستان الشرقية وقفٌ إسلامية لا يجبُ تناسيها أبدا... و إلا فكما قال الله " نسوا اللهَ فأنساهُم أنفسهم أولئكَ همُ الفاسقون".... و أمَّا ما جرى لأهلها... فقد سبقوا يهود في بشاعةِ جرائهم... فاليهودُ أرحمُ بنا منَ الصينيين بإخواننا و ستَروا هذا
ثالثاً : " مُسلسل الجرائم البشعة بحق المسلمين و امتهانهم"
· نتذاكرُ حُزناً أحداث "محاكم التفتيش" في الأندلس على يدِ الصليبيين... أما اليوم فمحاكمُ التفتيش أُقيمت هناكَ بتركستان الشرقية... و نُصبتْ للمسلمين منابرُ الإعدام... بل وطريقةُ الإعدام بها مَهانة لكل مسلم.. حيثُ يقوموا بإجبارِ الشهداء على شُرب الخمر ثم يُطلقونَ الرصاصَ على رؤوسهم... قاتلهمُ الله أنَّى يؤفكون... قد سبقوا – و الله – اليهودَ و الصليبيين في بشاعةِ جرائهم ضد المسلمين... و ها هي الجرائمُ المؤلمة مُصورة بحقِّ إخواننا و أخواتنا :
1 – قتل وإعدام ما يزيد على ثلاثمائة و ستون ألفـــاً (360000) من المسلمين منذ الاحتلال الصيني:
و شن حملة لمنع تعليم المُسلمين لشعائرهم أو حتى تأديتها... حتى أنهم يُسيؤوا للشهيد بعد قتله عن طريق تقطيع جسده إلى قطع صغيرة و رميها بالشارع ! فلا إلهَ إلا الله ...
-الجريمة بحق المُصحف الشريف و المساجد... و بحق اللغة المحلية للمُسلمين :
حيثُ تم حرق الكثير من المصاحف و الكتب الإسلامية طوال فترة الإحتلال ليومنا هذا... و تم إغلاق عشرات آلاف المساجد المُنتشرة في الإقليم المُسلم... و تم احتلال العديد منها و تحويله إلى ثكنات عسكرية... بالإضافة إلى منْع المُسلمين من التحدث بلغتهم الأصلية و إجبارهم على الحديث بلغة عبدة الأصنام...وهنا صور جنودهم تمرتسوا بالمساجد
-الجرائم ضد المُسلمات الحرائر المُحجبات :
حيث تتم مُلاحقة كل مسلمة تستر جسدها بالحجاب... و يتم اعتقالها أو أنْ تدفع غرامة مالية مقدارهما "خمسة آلاف يوان" و هذه القيمة تعدل دخل أُسرة لعدة سنوات !... فاللهُ أكبر على هذا الحقد...
-منعْ المُسلمين من الصيام برمضان... و المنع من السفر لأداء فريضة الحج:
حيثُ أعلنَ المُحتلون الصهاينة الصينيون أنهُ سيُمنَع صوم رمضان... و كل مَن يصوم أو يدعو أحداً للصيام فسيتم مُعاقبته بشدة... و كذلك تم منع صلاة التراويح... بالإضافة إلى المنع مِن الذهاب للحج بواسطة وثيقة إجبارية يتم التوقيع عليها عنوانها "لا أذهب لفريضة الحج"... فسُبحان الله أي مخلوقات هؤلاء هم الصينيون ! ؟
5-اعتقال آلاف العلماء و المشايخ :
و الأسباب تتراوح بين زيادة في الوقت المُحدد لخطبة الجمعة... أو اعطاء دروس دينية بمسجد... أو غيرها من التهم التي تُعبر عن عقلية و وحشية الصينيين اتجاه كل رمز إسلامي... و الأحكام تتراوح بين الإعدام إلى الأعمال الشاقة والتعذيب
ثانياً : " الإساءة للنبي –صلى الله عليه وسلم – على قناتهم cctv
* أمَّا الجريمة الثانية... فليستْ بأقلَ بشاعةٍ منَ الأولى... بل تعكس حقدَ عبدة الأصنام الصينيين على المُسلمين... و على قائدهم الأعلى... خيرِ البرية و مُعلمها الأخلاق الحميدة "مُحمدٍ صلى الله عليه و سلم"... فقد تمادوا على قناتهم المسمومة المسمَّاة cctv"" إلى رسمِ شخصِ الرسول الكريم –صلى الله عليه وسلم – بصورة بشعة كأنهُ أعورٌ قبيح النظر.. قبَّح الله وجوههم... هو النبيُّ أكملِ الخَلقِ خِلقةً و خُلُقا... و هاكُمُ الخبر مِن إخواننا التركستانيين
ولا يمكننا نقله حتى لا ننشر هذه الإساءات ورسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وتصويره والإستهزاء به
مُسلسلُ الجرائم لم ينتهِ بل تواصل و قد تفجَّر خلال الأيام الماضية.... في مذبحة شهر رجب المُحرم فيه القتال... حيث تم قتل ما يُقارب ألفان (2000) من المسلمين و جرح و اعتقال آلاف آخرين... و هذه تُعتبر مجزرة وإبادة جماعية حصلتْ أمام مرأى العالَم أجمَع... و لم يتحرك أحد لإدانتها غير تركيا... فأينَ نحن عن هذه الدماء التي تجري و سيسألُنا اللهُ عنها يوم القيامة !!!
بسم الله و الحمد لله ولا إله إلا الله... و صلَّى اللهُ و سلَّم على النبي محمدٍ مُربي الأجيال...
يا أُمـــةَ محمد – صلى الله عليه وسلم- هل جاءكــــمُ الخبـــر ؟ ؟ ؟
بل هيَ أخبارٌ يحكيها دمُ إخوانكم عن الذَّبح و الذي توثقُهُ معَ الأخبار الصور...
يتجرَّعونَ مرارةَ الاحتلال الهَمَجي... و يزيدُ الألمَ ألماً أنَّ العالَمَ الإسلاميَ قد باعهم بثمنٍ بخس... فيا رعاكُم الله أعيرونا مسامعَ قلوبكم لحظاتٍ حتى تَرَوا مُعاناةَ إخوانكم... بل وما أفظعَ منها...
تُركستان الشرقية... تحكي للعالَم الإسلامي مآسيها... لعلَّ مِن بين الأُمة مَن يغارُ عليها... و ينتصرُ لِـ"لا إلهَ إلا الله"... بلادٌ كانتْ إسلاميةً لأكثرَِ مِن ألف عامٍ... خرَّجتِ العُلماءَ حتى غدَتْ قلعةً للإسلام ... إلى أنِ احتلها المُلحدون الصينيون ونشروا بين أهلها الظلام...
و سنعرضُ لكم حقائقَ لا يعلمُها كثيرٌ مِن العوام... تحكي عن بشائع جرائم الصين عُبَّادِ الأصنام... و الجرائم رسائلُ لكُل قلبٍ نابضٍ بلا إله إلا الله... و اعلموا يا رعاكمُ الله أنَّكم عن هذا الدَّم و العِرض لمسؤولون :
الرابـــــــــط للتحميل
ومشهد آخر ولا حول ولا قوة إلا بالله
أولا " احتلال البلد الإسلامي "تُركستان الشرقية "... بعد احتلال اليهود لفلسطين ببضعة أشهر فقط !
· أولى الجرائم وأقدمها و التي أقدمتِ الصينُ عليها... هو احتلال "تركستان الشرقية" بنفس العام تقريبا الذي احتل فيه اليهود " فلسطين " و سمُّوها "إسرائيل... فسُبحان الله العظيم فريقانِ مِن المجرمين تشابهوا بالكُفر و باحتلال دور الإسلام بل و حتى بنفس الأعوام... فكما أنَّ فلسطين وقفٌ إسلامي... فتُركستان الشرقية وقفٌ إسلامية لا يجبُ تناسيها أبدا... و إلا فكما قال الله " نسوا اللهَ فأنساهُم أنفسهم أولئكَ همُ الفاسقون".... و أمَّا ما جرى لأهلها... فقد سبقوا يهود في بشاعةِ جرائهم... فاليهودُ أرحمُ بنا منَ الصينيين بإخواننا و ستَروا هذا
ثالثاً : " مُسلسل الجرائم البشعة بحق المسلمين و امتهانهم"
· نتذاكرُ حُزناً أحداث "محاكم التفتيش" في الأندلس على يدِ الصليبيين... أما اليوم فمحاكمُ التفتيش أُقيمت هناكَ بتركستان الشرقية... و نُصبتْ للمسلمين منابرُ الإعدام... بل وطريقةُ الإعدام بها مَهانة لكل مسلم.. حيثُ يقوموا بإجبارِ الشهداء على شُرب الخمر ثم يُطلقونَ الرصاصَ على رؤوسهم... قاتلهمُ الله أنَّى يؤفكون... قد سبقوا – و الله – اليهودَ و الصليبيين في بشاعةِ جرائهم ضد المسلمين... و ها هي الجرائمُ المؤلمة مُصورة بحقِّ إخواننا و أخواتنا :
1 – قتل وإعدام ما يزيد على ثلاثمائة و ستون ألفـــاً (360000) من المسلمين منذ الاحتلال الصيني:
و شن حملة لمنع تعليم المُسلمين لشعائرهم أو حتى تأديتها... حتى أنهم يُسيؤوا للشهيد بعد قتله عن طريق تقطيع جسده إلى قطع صغيرة و رميها بالشارع ! فلا إلهَ إلا الله ...
-الجريمة بحق المُصحف الشريف و المساجد... و بحق اللغة المحلية للمُسلمين :
حيثُ تم حرق الكثير من المصاحف و الكتب الإسلامية طوال فترة الإحتلال ليومنا هذا... و تم إغلاق عشرات آلاف المساجد المُنتشرة في الإقليم المُسلم... و تم احتلال العديد منها و تحويله إلى ثكنات عسكرية... بالإضافة إلى منْع المُسلمين من التحدث بلغتهم الأصلية و إجبارهم على الحديث بلغة عبدة الأصنام...وهنا صور جنودهم تمرتسوا بالمساجد
-الجرائم ضد المُسلمات الحرائر المُحجبات :
حيث تتم مُلاحقة كل مسلمة تستر جسدها بالحجاب... و يتم اعتقالها أو أنْ تدفع غرامة مالية مقدارهما "خمسة آلاف يوان" و هذه القيمة تعدل دخل أُسرة لعدة سنوات !... فاللهُ أكبر على هذا الحقد...
-منعْ المُسلمين من الصيام برمضان... و المنع من السفر لأداء فريضة الحج:
حيثُ أعلنَ المُحتلون الصهاينة الصينيون أنهُ سيُمنَع صوم رمضان... و كل مَن يصوم أو يدعو أحداً للصيام فسيتم مُعاقبته بشدة... و كذلك تم منع صلاة التراويح... بالإضافة إلى المنع مِن الذهاب للحج بواسطة وثيقة إجبارية يتم التوقيع عليها عنوانها "لا أذهب لفريضة الحج"... فسُبحان الله أي مخلوقات هؤلاء هم الصينيون ! ؟
5-اعتقال آلاف العلماء و المشايخ :
و الأسباب تتراوح بين زيادة في الوقت المُحدد لخطبة الجمعة... أو اعطاء دروس دينية بمسجد... أو غيرها من التهم التي تُعبر عن عقلية و وحشية الصينيين اتجاه كل رمز إسلامي... و الأحكام تتراوح بين الإعدام إلى الأعمال الشاقة والتعذيب
ثانياً : " الإساءة للنبي –صلى الله عليه وسلم – على قناتهم cctv
* أمَّا الجريمة الثانية... فليستْ بأقلَ بشاعةٍ منَ الأولى... بل تعكس حقدَ عبدة الأصنام الصينيين على المُسلمين... و على قائدهم الأعلى... خيرِ البرية و مُعلمها الأخلاق الحميدة "مُحمدٍ صلى الله عليه و سلم"... فقد تمادوا على قناتهم المسمومة المسمَّاة cctv"" إلى رسمِ شخصِ الرسول الكريم –صلى الله عليه وسلم – بصورة بشعة كأنهُ أعورٌ قبيح النظر.. قبَّح الله وجوههم... هو النبيُّ أكملِ الخَلقِ خِلقةً و خُلُقا... و هاكُمُ الخبر مِن إخواننا التركستانيين
ولا يمكننا نقله حتى لا ننشر هذه الإساءات ورسم رسول الله صلى الله عليه وسلم وتصويره والإستهزاء به
مُسلسلُ الجرائم لم ينتهِ بل تواصل و قد تفجَّر خلال الأيام الماضية.... في مذبحة شهر رجب المُحرم فيه القتال... حيث تم قتل ما يُقارب ألفان (2000) من المسلمين و جرح و اعتقال آلاف آخرين... و هذه تُعتبر مجزرة وإبادة جماعية حصلتْ أمام مرأى العالَم أجمَع... و لم يتحرك أحد لإدانتها غير تركيا... فأينَ نحن عن هذه الدماء التي تجري و سيسألُنا اللهُ عنها يوم القيامة !!!