"ضحايا التغير المناخي يريدون اتفاقية صارمة"
تركز اهتمام الصحف البريطانية الصادرة صباح الخميس على قضايا داخلية بشكل أساسي، ومنها التغيرات التي اقترحها وزير الخزانة البريطاني أليستر دارلينج على نظام الضرائب.
أما الشؤون الدولية التي حازت على اهتمام الصحف فتراوحت بين مؤتمر التغير المناخي المنعقد في كوبنهاجن والشأن الافغاني وتداعيات القرار السويسري بمنع بناء المآذن.
ضحايا التغير المناخي يريدون اتفاقية صارمة
تلوث
الدول الصناعية تحالفت مع الدول سريعة النمو
وفي صحيفة الديلي تلجراف تقرير بعننوان "قمة المناخ في كوبنهاجن: ضحايا التغير المناخي يريدون اتفاقية صارمة" أعده جيفري لين.
يقول كاتب التقرير إن المحادثات توقفت يوم الأربعاء بطلب من ممثلي جزر منخفضة يهدد التغير المناخي بإزالتها تماما بفعل ارتفاع مستوى مياه البحار التي ستطمرها.
حتى الآن انتهت المفاوضات حول اتفاقيات عالمية جديدة سواء حول المناخ أو حول الفقر أو التنمية أو التجارة، انتهت إلى "المفاصلة" بين الدول المتطورة والدول النامية.
أما الآن فتجد الدول المتطورة والدول سريعة النمو مثل الهند والصين نفسها في معسكر واحد في مواجهة الدول الفقيرة.
يختتم الكاتب تقريره بالقول إنه مهما كانت نتائج مؤتمر التغير المناخي في كوبنهاجن، وسواء نجحت الدول النامية في الحصول على اتفاقية صارمة أم لا، فإن تحالفات جديدة قد أفرزت حتى الآن: الدول النامية في جهة والدول الغنية وسريعة النمو في جهة أخرى.
تركز اهتمام الصحف البريطانية الصادرة صباح الخميس على قضايا داخلية بشكل أساسي، ومنها التغيرات التي اقترحها وزير الخزانة البريطاني أليستر دارلينج على نظام الضرائب.
أما الشؤون الدولية التي حازت على اهتمام الصحف فتراوحت بين مؤتمر التغير المناخي المنعقد في كوبنهاجن والشأن الافغاني وتداعيات القرار السويسري بمنع بناء المآذن.
ضحايا التغير المناخي يريدون اتفاقية صارمة
تلوث
الدول الصناعية تحالفت مع الدول سريعة النمو
وفي صحيفة الديلي تلجراف تقرير بعننوان "قمة المناخ في كوبنهاجن: ضحايا التغير المناخي يريدون اتفاقية صارمة" أعده جيفري لين.
يقول كاتب التقرير إن المحادثات توقفت يوم الأربعاء بطلب من ممثلي جزر منخفضة يهدد التغير المناخي بإزالتها تماما بفعل ارتفاع مستوى مياه البحار التي ستطمرها.
حتى الآن انتهت المفاوضات حول اتفاقيات عالمية جديدة سواء حول المناخ أو حول الفقر أو التنمية أو التجارة، انتهت إلى "المفاصلة" بين الدول المتطورة والدول النامية.
أما الآن فتجد الدول المتطورة والدول سريعة النمو مثل الهند والصين نفسها في معسكر واحد في مواجهة الدول الفقيرة.
يختتم الكاتب تقريره بالقول إنه مهما كانت نتائج مؤتمر التغير المناخي في كوبنهاجن، وسواء نجحت الدول النامية في الحصول على اتفاقية صارمة أم لا، فإن تحالفات جديدة قد أفرزت حتى الآن: الدول النامية في جهة والدول الغنية وسريعة النمو في جهة أخرى.