السنة الثالثة ثانوي جميع الشعب
قال الله تعالى :<< وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بئس ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وءاليه المصير>> المائدة (18).
وجاء في خطبة حجة الوداع قوله صلى الله عليه وسلم [ ءان الشيطان قد يئس أن يعيد في أرضكم هذه , ولكنه قد رضي أن يطاع فيما سوى ذلك مما تحقرون من أعمالكم فاحذروه على دينكم.......
ءانما المؤمنون ءاخوة ولايحل لامرىء مال لأخيه ءلا عن طيب نفس منه , ألا هل بلغت ؟ اللهم فاشهد.فلا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض , فاني قد تركت فيكم ما ءان أخذتم به لم تضلوا بعده , كتاب الله وسنة نبيه.ألا هل بلغت ؟ اللهم فاشهد.
المطلوب:
1-اشرح الأية مشيرا ءالى معتقد اليهود فيها , وعقيدتهم في الاله , وأهم كتبهم التي يعتمدونها.[7ن]
2-ماهي المفاهيم التي أقامتها الشريعة الاسلامية في توطيد العلاقة بين المسلمين وغيرهم ؟ مشيرا للأسس التي تقوم عليها هذه العلاقة مع التوضيح.[5ن]
3-أذكر ثلاثة أساليب وقائية شرعها الله للحد من الجريمة.[3ن]
4-أذكر أربعة أحكام تناولتها خطبة الرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع.[2ن]
5- بين المقصود بالمصالح المرسلة , وشروط العمل بها عند المالكي.[3ن]
مع الدعاء بالتوفيق للجميع:
العظماء لايؤمنون بالحظ وءانما يؤمنون بالجد لأن الدنيا تعطينا بقدر ما تأخذ منا.
أولا:
قال الله تعالى:(ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا )
سورة النساء 115
1-اشرح : يشاقق –الهدى – سبيل المؤمنين – مصيرا .
2- استخرج ثلاثة فوائد من الآية الكريمة.
3- في الآية الكريمة دليل على حجية مصدر من مصادر التشريع الإسلامي :
أ-ماهو المصدر ؟ كيف نستدل بالآية على حجيته ؟
ب- عرف بهذا المصدر ومثل له بمثالين .
ثانيا :
منع الإسلام التبني حماية للأفراد والمجتمعات من المفاسد والأضرار .
1- عرف التبني واشرح موقف الإسلام منه مع الاستدلال وبيان الحكمة.
2- مالبديل الذي يطرحه الإسلام لمسألة التبني ؟
لتصحيح النموذجي لامتحان البكالوريا دورة جوان 2009
الموضوع الأول:
الجزء الأول:(14 ن)
1. شرح الآية الكريمة شرحا موجزا:
يَذْكُرُ اللهُ تَعَالَى فِي هَذِهِ الآيةِ صِفَاتِ أهْلِ الجَنَّةِ فَيَقُولُ: إنَّهُمُ الذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ مَرْضَاةِ اللهِ، فِي الرَّخَاءِ (السَّرَاءِ)، وَفِي الشِّدَّةِ (الضَرَّاءِ)، وَفِي الصِّحَّةِ وَالمَرَضِ، وَفِي جَمِيعِ الأحْوَالِ، لاَ يَشْغَلُهُمْ أمْرٌ عَنْ طَاعَةِ اللهِ، وَالإِنْفَاقِ فِي سَبيلِ مَرْضَاتِهِ، وَإنَّهُمْ يَكْتمُونَ غَيْظَهُمْ إذا ثَارَ، وَيَعْفُونَ عَمَّنْ أسَاءَ إليهِمْ. وَاللهُ يُحِبُّ الذِينَ يَتَفَضَّلُونَ عَلَى عِبَادِهِ البَائِسِينَ، وَيُوَاسُونَهُمْ شُكْراً للهِ عَلَى جَزِيلِ نِعَمِهِ عَلَيْهِمْ. (وَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " مَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ وَهُوَ يَقْدِرُ عَلَى إنْفَاذِهِ مَلأ اللهُ جَوْفَهُ أمْناً وَإيمَاناً " ).
2. القيم التي اشتملت عليها الآية الكريمة إنسانية تتمثل في تحلي الفرد بجملة من الآداب منها الإنفاق و كظم الغيظ و العفو عن الناس و كلها تعود على شخصيته أولا فتجعلها قوية قادرة على تخطي الصعاب ، كما أنها تساهم في توطيد العلاقات بين بني الإنسان فتتحول الحياة بينهم الى سعادة و تعاون و تكافل .
3. الإرشادات و الفوائد:
· فضل استمرار الإنفاق في سبيل الله، ولو بالقليل.
· فضيلة خلة كظم الغيظ بترك المبادرة إلى التشفى والانتقام.
· فضل العفو عن الناس مطلقا مؤمنهم وكافرهم بارهم وفاجرهم.
الجزء الثاني:(06 ن)
4. تعريف العبادة و بيان أثرها في مكافحة الجريمة
العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله و يرضاه من الأقوال و الأفعال الظاهرة و الباطلة التي تصدر من العدد استجابة لأمر الله تعالى و هي ليست محصورة في مجال معين فالصلاة عبادة و الأمر بالمعروف و التدبر بخلق الله و اجتناب الظلم و المحرمات كالخمر و القذف كلها عبادات مدارها على الإخلاص و الداعي إليها هو الامتثال لأمر الله عز و جل و عليه فان هذا الامتثال يقتضي شمول كل ما يتعلق بمناحي الحياة لتحقيق اسمي معاني العبودية في النفس البشرية فتبتعد بذلك عن الفواحش و الآثام صغيرها و كبيرها ما ظهر منها و ما بطن دفعا للضرر و جلبا ليعيش الفرد و المجتمع في أمان و سلام لان النص القرآني بين لنا مشاهد الجريمة في صورة متعددة و نهى عنها بأساليب مختلفة نجدها مستفيضة في السنة النبوية إما جملة و إما تفصيلا ، فإذا كان العبد مخلصا لله في عبادته كانت له حصنا منيعا من كل انحراف أو زيغ و إلا كانت عبادته ادعاء و هو عين النفاق و مما يدل على هذا التلازم بين العبادة و السلوك قوله تعالى: "إن الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر" .
الموضوع الثاني :
الجزء الأول:(14 ن)
1. شرح الحديث الشريف شرحا موجزا:
يأتي عبارة عن حوار دائر بين أفراد أسرة مسلمة من جهة وبين رب الأسرة و الرسول عليه الصلاة و السلام من جهة أخرى و يتلخص موضوع الحوارين في هبة الآباء لأبنائهم فالحديث أثبت مشروعيها من خلال عدم اعتراض الرسول عليه الصلاة و السلام كما دعا إلى العدل بين الأولاد في العطاء و يظهر هذا من خلال رفضه عليه الصلاة و السلام لعدم إعطاء الصحابي الجليل البشير أبو النعمان بقية أولاده ما أعطاه للنعمان كما يظهر كذلك حرص الزوجة الصالحة على تحري أحكام الشرع في ما يقع في بيتها.
2. حكم العدل بين الاولاد في العطاء:
العدل بين الأولاد واجب بالكتاب و السنة
أما الكتب فقد قال الله عز و جل : " اعدلوا هو أقرب للتقوى "
و أما السنة فقد قال عليه الصلاة و السلام في هذا الحديث :" فاتقوا الله و اعدلوا بين أولادكم"
3. خمسة آثار تترتب عن التفريق بين الأولاد في العطاء
· الكراهية و البغضاء بينهم
· انتشار عقوق الوالدين
· تكوين جيل غير متزن نفسيا
· ظهور فئة في المجتمع ناقمة على الأسرة تسعى إلى الانتقام من كل شيء
· من آثار ذلك ابتعاد الأولاد عن الطريق السليم مما يزرع اللامن في المجتمع
4. الإرشادات و الفوائد:
· مشروعية الهبة الأولاد.
· وجوب العدل بين الأولاد في العطاء.
· جواز رجوع الوالد في عطيته لولده
الجزء الثاني:(06 ن)
1. تعريف الإجماع:
· لغة : يطلق إما على العزم كما في قولهتعالى(فاجمعوا أمركم وشركاءكم) أو على الاتفاق كما في حديث( لاتجتمع أمتي علىضلالة)
· اصطلاحا :هو اتفاق جميع المجتهدينمن المسلمين في عصر من العصور بعد وفاة النبيصلى الله عليهوسلم على حكم شرعيعملي2.أنواع الإجماعا.. الاجماع الصريح : هو اتفاق المجتهدين على قول اوفعل بشكل صريحوهو حجة قطعية تحرم مخالفته باتفاقالفقهاء.
ب.. الاجماع السكوتي : وهو ان يظهر بعضالعلماء المجتهدين رأيا ويسكت الباقون .
3.أمثلة عن الإجماع
· اتفاق العلماء على تحريمالمخدرات.
· اتفاقهم على على وجوب طلب العلم.
لتصحيح النموذجي لامتحان البكالوريا دورة جوان 2009
الموضوع الأول:
الجزء الأول:(14 ن)
1. شرح الآية الكريمة شرحا موجزا:
يَذْكُرُ اللهُ تَعَالَى فِي هَذِهِ الآيةِ صِفَاتِ أهْلِ الجَنَّةِ فَيَقُولُ: إنَّهُمُ الذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ مَرْضَاةِ اللهِ، فِي الرَّخَاءِ (السَّرَاءِ)، وَفِي الشِّدَّةِ (الضَرَّاءِ)، وَفِي الصِّحَّةِ وَالمَرَضِ، وَفِي جَمِيعِ الأحْوَالِ، لاَ يَشْغَلُهُمْ أمْرٌ عَنْ طَاعَةِ اللهِ، وَالإِنْفَاقِ فِي سَبيلِ مَرْضَاتِهِ، وَإنَّهُمْ يَكْتمُونَ غَيْظَهُمْ إذا ثَارَ، وَيَعْفُونَ عَمَّنْ أسَاءَ إليهِمْ. وَاللهُ يُحِبُّ الذِينَ يَتَفَضَّلُونَ عَلَى عِبَادِهِ البَائِسِينَ، وَيُوَاسُونَهُمْ شُكْراً للهِ عَلَى جَزِيلِ نِعَمِهِ عَلَيْهِمْ. (وَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " مَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ وَهُوَ يَقْدِرُ عَلَى إنْفَاذِهِ مَلأ اللهُ جَوْفَهُ أمْناً وَإيمَاناً " ).
2. القيم التي اشتملت عليها الآية الكريمة إنسانية تتمثل في تحلي الفرد بجملة من الآداب منها الإنفاق و كظم الغيظ و العفو عن الناس و كلها تعود على شخصيته أولا فتجعلها قوية قادرة على تخطي الصعاب ، كما أنها تساهم في توطيد العلاقات بين بني الإنسان فتتحول الحياة بينهم الى سعادة و تعاون و تكافل .
3. الإرشادات و الفوائد:
· فضل استمرار الإنفاق في سبيل الله، ولو بالقليل.
· فضيلة خلة كظم الغيظ بترك المبادرة إلى التشفى والانتقام.
· فضل العفو عن الناس مطلقا مؤمنهم وكافرهم بارهم وفاجرهم.
الجزء الثاني:(06 ن)
4. تعريف العبادة و بيان أثرها في مكافحة الجريمة
العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله و يرضاه من الأقوال و الأفعال الظاهرة و الباطلة التي تصدر من العدد استجابة لأمر الله تعالى و هي ليست محصورة في مجال معين فالصلاة عبادة و الأمر بالمعروف و التدبر بخلق الله و اجتناب الظلم و المحرمات كالخمر و القذف كلها عبادات مدارها على الإخلاص و الداعي إليها هو الامتثال لأمر الله عز و جل و عليه فان هذا الامتثال يقتضي شمول كل ما يتعلق بمناحي الحياة لتحقيق اسمي معاني العبودية في النفس البشرية فتبتعد بذلك عن الفواحش و الآثام صغيرها و كبيرها ما ظهر منها و ما بطن دفعا للضرر و جلبا ليعيش الفرد و المجتمع في أمان و سلام لان النص القرآني بين لنا مشاهد الجريمة في صورة متعددة و نهى عنها بأساليب مختلفة نجدها مستفيضة في السنة النبوية إما جملة و إما تفصيلا ، فإذا كان العبد مخلصا لله في عبادته كانت له حصنا منيعا من كل انحراف أو زيغ و إلا كانت عبادته ادعاء و هو عين النفاق و مما يدل على هذا التلازم بين العبادة و السلوك قوله تعالى: "إن الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر" .
الموضوع الثاني :
الجزء الأول:(14 ن)
1. شرح الحديث الشريف شرحا موجزا:
يأتي عبارة عن حوار دائر بين أفراد أسرة مسلمة من جهة وبين رب الأسرة و الرسول عليه الصلاة و السلام من جهة أخرى و يتلخص موضوع الحوارين في هبة الآباء لأبنائهم فالحديث أثبت مشروعيها من خلال عدم اعتراض الرسول عليه الصلاة و السلام كما دعا إلى العدل بين الأولاد في العطاء و يظهر هذا من خلال رفضه عليه الصلاة و السلام لعدم إعطاء الصحابي الجليل البشير أبو النعمان بقية أولاده ما أعطاه للنعمان كما يظهر كذلك حرص الزوجة الصالحة على تحري أحكام الشرع في ما يقع في بيتها.
2. حكم العدل بين الاولاد في العطاء:
العدل بين الأولاد واجب بالكتاب و السنة
أما الكتب فقد قال الله عز و جل : " اعدلوا هو أقرب للتقوى "
و أما السنة فقد قال عليه الصلاة و السلام في هذا الحديث :" فاتقوا الله و اعدلوا بين أولادكم"
3. خمسة آثار تترتب عن التفريق بين الأولاد في العطاء
· الكراهية و البغضاء بينهم
· انتشار عقوق الوالدين
· تكوين جيل غير متزن نفسيا
· ظهور فئة في المجتمع ناقمة على الأسرة تسعى إلى الانتقام من كل شيء
· من آثار ذلك ابتعاد الأولاد عن الطريق السليم مما يزرع اللامن في المجتمع
4. الإرشادات و الفوائد:
· مشروعية الهبة الأولاد.
· وجوب العدل بين الأولاد في العطاء.
· جواز رجوع الوالد في عطيته لولده
الجزء الثاني:(06 ن)
1. تعريف الإجماع:
· لغة : يطلق إما على العزم كما في قولهتعالى(فاجمعوا أمركم وشركاءكم) أو على الاتفاق كما في حديث( لاتجتمع أمتي علىضلالة)
· اصطلاحا :هو اتفاق جميع المجتهدينمن المسلمين في عصر من العصور بعد وفاة النبيصلى الله عليهوسلم على حكم شرعيعملي2.أنواع الإجماعا.. الاجماع الصريح : هو اتفاق المجتهدين على قول اوفعل بشكل صريحوهو حجة قطعية تحرم مخالفته باتفاقالفقهاء.
ب.. الاجماع السكوتي : وهو ان يظهر بعضالعلماء المجتهدين رأيا ويسكت الباقون .
3.أمثلة عن الإجماع
· اتفاق العلماء على تحريمالمخدرات.
· اتفاقهم على على وجوب طلبالعلم.
قال الله تعالى
1/ { وَفِي الأَرْضِقِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌوَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌصِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ تسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ } ـ الرعد 4 ـ
2/ { خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِرَوَاسِيَأَنتَمِيدَ بِكُمْوَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنزَلْنَا مِنَ لسَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ} ـ لقمان10 ـ
3/ { وَاللّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ الْسَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} النحل78
4/ { قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ(86) سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ (87) قُلْ مَن بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍوَهُوَ يُجِيرُوَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ(88) سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْفَأَنَّى تُسْحَرُونَ(89) بَلْ أَتَيْنَاهُم بِالْحَقِّ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ(90) مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ(91)} المؤمنون .
5/ { َلا يَسْأَمُالْإِنسَانُ مِن دُعَاء الْخَيْرِ وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌ(49) وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِندَهُ لَلْحُسْنَى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِمَا عَمِلُوا وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ(50)} فصلت
6/ { وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ(133) الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَالْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ(134)} آل عمران
7/ { مَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِوَمَايَعْزُبُعَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ(61)}يونس61
:::::::::::::::::::::::::::